على ركبتي مرة أخرى

لا يهم كم حاولت، لم أستطع نسيان شعور قضيب محمد في فمي. لقد مرت أسابيع منذ أن مصصت أول قضيب وكان هذا كل ما أفكر فيه. كلما حاولت أن أضع الحادثة خلفي، كلما بدأت تلعب في ذهني أكثر. بدأت أمارس العادة السرية وأنا ملتف في كرة حتى أتمكن من القذف في فمي المفتوح وعلى وجهي. أصبحت فكرة مص قضيب آخر هوسًا. في النهاية لم أستطع التحمل أكثر وقررت أن أحاول مرة أخرى. لم أكن أعرف حقًا كيف أجد رجلًا، لذا عدت إلى محطة قطار الرياض حيث تركت رقم هاتفي على جدار الحمام مشيرًا إلى أنني أريد مص القضيب. ثم عدت إلى المنزل لأنتظر بقلق بجانب الهاتف آملًا أن يتصل بي أحد وفي نفس الوقت ألا يتصل أحد. تلك الليلة تلقيت مكالمة من رجل أكبر سنًا يتساءل عما إذا كان بإمكاننا اللقاء لبعض المرح. سألته عما يبحث عنه وقال إنه يحتاج إلى مص جيد. هذا كل ما كنت بحاجة لسماعه للموافقة. وافقت على مقابلته في المحطة حيث قال إنه سيكون بانتظاري خارجًا في سيارة دودج زرقاء. استغرقت الرحلة من الدمام حوالي 20 دقيقة، 20 دقيقة لأحاول إقناع نفسي بعدم القيام بذلك، 20 دقيقة من الترقب العصبي. وصلت إلى موقف السيارات ووجدت سيارة دودج زرقاء مع رجل واحد متوقف في نهاية الموقف. مشيت إلى جانب الراكب وفتحت الباب ودخلت. سألته إذا كان هو من اتصل بي وعندما قال نعم أخبرته أن يقود نحو الكورنيش. قال إنه كان متوترًا من الحدائق واتفقنا على الوقوف في أحد الطرق الخلفية فوق الحديقة. أثناء القيادة سألني إذا كنت أحب مص القضيب وهل أنا جيد في ذلك. لم أرغب في إخافته بالاعتراف بأنه كان ثاني رجل لي فقط، لذا أخبرته أن الآخرين كانوا سعداء بخدماتي. ثم سألني إذا كنت أبتلع، أبصق أو أخذ المني على وجهي. بدا سعيدًا جدًا عندما أخبرته أنه بمجرد أن ينزلق قضيبه عبر شفتي سأحتفظ به حتى يفرغ كل منيه. بمجرد أن توقف، انزلقت إلى الأرض وفتحت بنطاله وأدخلت يدي لأمسك بقضيبه. كان ناعمًا في يدي وسحبته وبدأت أداعبه، أشعر بقضيبه يتصلب قليلاً في يدي. كان قضيبًا صغيرًا، حوالي 5 بوصات، مختونًا وذو سمك متوسط. بمجرد أن أصبح شبه صلب أخذت قضيبه كله في فمي وبدأت أتلذذ بطعم وشعور قضيبه. هذه المرة كنت مستعدًا للتجربة وبدلاً من أن أتصرف بدهشة ركزت على كل تفاصيل قضيب هذا الرجل. مرة أخرى كانت السحر في الجلد الناعم، القضيب الصلب كالفولاذ والوريد النابض ضد شفتي، لكن هذه المرة كنت أعرف ما أريد وبدأت أمص قضيبه بشغف. أمسكت رأس قضيبه بين شفتي وأنا ألعق الرأس وأداعب قضيبه، أتذوق المذي. انزلقت شفتي على عموده حتى كان قضيبه كله في فمي، شفتي حتى خصيتيه. لم يمر وقت طويل قبل أن أشعر بقضيبه يتصلب أكثر والوريد ينبض بسرعة ضد شفتي. هذه المرة شددت شفتي وانزلقت بلساني لأعلى ولأسفل الوريد منتظرًا تذوق منيه، منتظرًا أن يطلق رجل آخر حمولته الساخنة في فمي. أخبرني أنه على وشك القذف ونظرت إلى وجهه بينما بدأ قضيبه يتشنج في فمي. مع كل تشنج ضخ منيًا ساخنًا كثيفًا من خصيتيه إلى فمي وابتلعت بأسرع ما يمكن. وجدت الطعم مختلفًا تمامًا عن طعمي أو طعم محمد. كانت القوام أرق وأحببت شعور كل دفقة تضخ في داخلي، أرغب في المزيد منه. مصصت قضيبه حتى جف وأصبح ناعمًا، شربت كل قطرة من منيه. مرة أخرى كانت الرحلة إلى الخلف صامتة. كنت سعيدًا بما فعلته وأقسمت أن هذه هي المرة الأخيرة. فضولي كان مشبعًا. لكن هذا لم يكن كيف انتهى الأمر.